معلومات علمية

التربة البركانية هي واحده من اكثر انواع التربة خصوبة

الورل : عظاءات ( سحالي ) ضخمه ، تتبع الفصيلة الورلية ، وتنتشر في افريقيا واسيا ، ومنها الورل الصحراوي ، والورل النيلي ، الذي يعيش قرب شواطىء التنيل ،وياكل الحشرات والسحالي ، والتعابين الصغيرة

الزجاج يتكون من السليكات والقلويات ،والرمال تتكون من الكوارتز والسيليكات ، فاذا تم تعريض الرمال لدرجه حرارة عالية ( مثل حرارة الحمم) فان ذلك يكفي لمزج الرمال بالقلويات ، وانتاج كتل غير منتظمة من الزجاج .

سرعه سير الانسان العادي هي سته كيلومترات في الساعة

التوقف المباغت للارض نظرية صحيحه قدر العلماء انها سوف تؤدي إلي حدوث خلل في عجلة الجاذبية ، وستندفع الاجساد كلها بعيدا عن الارض بفعل القصور الذاتي ، ثم تعود لتهوي فوقها بمنتهي القوة والعنف ، وهذا سيؤدي إلي مصرع الملايين في لحظات معدوده ، اما من يتبقي علي قيد الحياة سيكون الاسوأ حظا ..اذ انه سيموت مع مرور الوقت ، علي نحو اكثر قسوة وبشاعه ،اذ ان توقف الارض عن الدوران سيقسمها الي نصفين ..قسم يواجه الشمس باستمرار ، وقسم مظلم باستمرار ، بعد أن يتوقف تعاقب الليل والنهار ، وفي القسم المواجه للشمس سترتفع الحرارة الي حد رهيب فتغلي البحار والمحيطات ، ويموت الحيوان والبشر، وفي النصف الاخر ستنخفض الحرارة مئات الدرجات تحت الصفر ، وتكسو الثلوج كل شيء ويموت الانسان والحيوان والنبات ، هذا بالاضافه الي اختلال التوازن الحراري للارض ، الذي سيؤدي الي تحركات عنيفه بالغلاف الجوي ، ورياح جارفه واعاصير مدمرة تقتلع كل شيء ، وتنفجر البراكين وتتصاعد الحمم . ،

لو اننا حاولنا تجميد دم الانسان مباشرة ، باستخدام النيتروجين السائل فان خلاياه تتجمد تماما في حين تحافظ دماؤه علي حراراتها ثابته ، مما يعرضها للتجلط ، لانه من ذوات الدم الحار .

عام 1901 ، رات فتاتان انجليزيتان ، احداهما مدرسة تاريخ بلندن ، والاخري تخصصت في درايسة اللغه الفرنسية ، موكب الملكه ماري انطوانيت الفرنسية التي اعدمت في القرن الثامن عشر ، وانهما اندمجتا في الموكب نفسه، حتي انهما شعرتا بكل ما تشعر الملكه نفسها .

اكدت الابحاث الحديثة ان القدماء المصريين قد نجحوا في كشف ( مانعه الصواعق ) .

ارنفاع هرم خوفو مضروبا بملياربساوي ( 149670000) كم، وهي المسافه نفسها مابين الشمس والارض .

المدار الذي يمر من مركز الهرم خوفو ، هو نفسه المدار الذي يقسم القارات والمحيطات الي نصفين متساويين تماما .

عثر العلماء في كهوف تيسلي ، علي رسوم لرجال ونساء ، يرتدون نفس الملابس المعروفه في القرن العشرين ، علي الرغم من ان عمر الرسوم نفسها يرجع الي عشراتن القرون .

عام 1965 وضع الامريكيون في منطقه نيويورك ، وعلي عمق كبير تحت الارض ، صندوقين يمكنهما مقاومة كل المؤثرات الخارجية المعروفة ويمكنها الصمود حتي عام 6965 ، اي ما يقرب من خمسة قرون ....ولقد اودعوا هذين الصندوقين كل المعلومات والعلوم والمعارف ، التي توصلوا اليها في ذلك الحين ولقد تم صنع الصندوقين من معادن يمكنها مقاومه الانفجارات النووية ، وفي كل منهما صور للمدن والسفن والطائرات والسيارات ، والصواريخ وعينات من المعادن والمواد اليبلاستيكية والعملات ، والنسيج وبعض كتب الرياضيات ، والطب والفيزياء والاحياء والفلك ، بالاضافه الي مفتاح يمكن بواسطته ترجمه كل هذا لعصور مستقبلية .

حلو اوى يابالمر

متشكرة اوي يا نوران

دايما رافعه من روحي المعدنيه يانوران والله :D

ايه الرد الجامد ده يا بيبو